الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارمقتطفات من الصحف الایرانیة لیوم 11 آغسطس 2021

مقتطفات من الصحف الایرانیة لیوم 11 آغسطس 2021

مقتطفات من الصحف الایرانیة لیوم 11 آغسطس 2021

تحذيرات من انفجار “قنبلة الانترنت” في مجلس شوري الملالي
الکاتب – موقع المجلس:

اظهرت الصحف الصادرة في ايران اليوم اهتماما ملحوظا بخطة فرض الرقابة على الانترنت التي وافق مجلس شورى النظام مؤخرا على مناقشتها في جلسة خاصة.

وانقسمت صحف اجنحة نظام الملالي بين ناقد للخطة ومدافع عنها الامر الذي ينذر ببروز قضية خلافية جديدة .

واشارت صحيفة “فرهيختكان” التابعة لعلي اكبر ولايتي مستشار المرشد علي خامنئي الى ان “بعض أعضاء البرلمان حملوا قنبلة يدوية جاهزة للانفجار وزرعوا عدة ألغام تحت أقدام حكومة رئيسي “.

 

الصحف التابعة للولي الفقيه حملت الرئيس السابق حسن روحاني مسؤولية الاوضاع التي وصلت اليها البلاد .

وسلطت صحيفة “دنياي اقتصاد” الضوء على التغيرات التي طرأت على استهلاك المواد الغذائية للإيرانيين في العقد الماضي، مشيرة الى ” انخفاض بنسبة 10 إلى 50 في المائة في استهلاك الحليب واللحوم والأسماك والسكر والأرز والدواجن” مؤكدة ان رفاهية الإيرانيين ما زالت مستهدفة من خلال السياسات الخاطئة.

واضافت الصحيفة ان ذلك يحدث في الوقت الذي زادت تكاليف الرعاية الطبية و الإسكان ولم يرتفع الدخل بقدر ارتفاع التضخم، مشددة على تعرض “الأمن الغذائي للناس” لهجوم.

ونقلت صحيفة “كاروكاركر” عن خبير حكومي قوله “علينا أن نضع في اعتبارنا أن العامل الأكثر أهمية الذي يمكن أن يزيد أو ينقص التضخم على المدى القصير هو توقعات التضخم” مشيرا الى ان العوامل السلبية مثل النتيجة المحتملة لمحادثات فيينا وموجات كورونا وانقطاع التيار الكهربائي يمكن أن يكون لها تأثير سيء للغاية على توقعات التضخم.

 

وأكدت معظم التقارير الاقتصادية في صحف اليوم على الحاجة إلى التفاوض وإحياء خطة العمل الشاملة المشتركة، كما حذرت النظام من أجواء المجتمع المتفجرة.

وتساءلت صحيفة اعتماد عما يمكن فعله لمواجهة انتشار فايروس كورونا وتداعياته مشيرة الى ارتفاع عدد الوفيات الرسمي إلى قرابة 600 وفاة في اليوم.

وفي إشارة إلى معارضة “اللجنة الوطنية لمكافحة كورونا” للحجر الصحي في البلاد لمدة أسبوعين والسماح بمراسم الحداد كتبت صحيفة جهان صنعت انه “تم رفض إغلاق البلد، لكنه لا مانع من اقامة جميع أنواع التجمعات ومراسيم الحداد”.

ونقلت الصحيفة عن الرئيس السابق لجمعية التخدير والعناية المركزة امیرعلی سواد کوهی تاكيده على عدم أهلية وزير الصحة نمكي وما يسمى بالمقر الرئيسي لمكافحة كورونا بقوله ان “هؤلاء الناس لا يستطيعون فعل شيء للسيطرة على كورونا”.

ومن ناحيتها كتبت صحيفة “جوان” التابعة للحرس ان “الوضع يزداد سوءا يوما بعد يوم، المستشفيات مليئة بمرضى كورونا، و بات المصابون ينتظرون حائرين خلف أبواب المستشفيات لتلقي العلاج، كأنّ العمل أصبح خارج أيدي المسؤولين وترك المواطنين وشأنهم”.