ناشدت السيدة مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية اجتماع وزراء الخارجية مجموعه الثماني فرض عقوبات عاجلة وشاملة على الفاشية الدينية الحاكمة في إيران. وقالت: ان فرض العقوبات على هذا النظام العائد إلى العصور الوسطى يعد الخطوة الضرورية الأولى للحيلولة دون حصوله على القنبلة النووية وتلبية للمطلب الملح اللشعب الإيراني الذي يسعى إلى تغيير هذا النظام برمته.
واضافت السيدة رجوي: ان تواصل العلاقات السياسية والإقتصادية مع نظام الملالي قد الحق الضرر بمصالح الشعب الإيراني بشكل كامل و عمل ضد مسار التغيير في إيران بل خدم ويخدم ماكنة القمع وتصدير الإرهاب وتمكين النظام من تصنيع القنبلة الذرية حتى يومنا هذا.
واضافت السيدة رجوي: ان تواصل العلاقات السياسية والإقتصادية مع نظام الملالي قد الحق الضرر بمصالح الشعب الإيراني بشكل كامل و عمل ضد مسار التغيير في إيران بل خدم ويخدم ماكنة القمع وتصدير الإرهاب وتمكين النظام من تصنيع القنبلة الذرية حتى يومنا هذا.
ان المفاوضات التي اجرتها الوفد الثلاثي الأوروبي (ترويكا الأوروبي) وتابعتها بعد ذلك دول 5+1 و المفاوضات الأميركية المباشرة مع الملالي, انما هي سياسة خاطئة ضعيفة ومدمرة. لان هذه السياسة, ليست منحت الوقت اللازم للملالي لإكمال وتطوير المشاريع النووية فحسب بل إنها شجعته على ايغاله في التمرد على المعاهدات والقوانين الدولية أكثر فأكثر.
وشددت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية: ان نظام الملالي غير قادر على التخلي من مشروعه لتصنيع القنبلة النووية, لانه ينظر فيه الضمان الضروري له في البقاء على السلطة. فلذلك فان الطريق الحاسم للتخلص من المتطرفين الإرهابيين المتزودين بالقنبلة النووية, هو التغيير الديمقراطي في إيران. ان مثل هذا التغيير ليس مطلب الشعب الإيراني وحده بل انه يشكل الحاجة الملحة للمجتمع الدولي جمعا.
وخاطبت السيدة رجوي الدول الصناعية الثمان للعالم قائلة: ان نظام الملالي الغاصب لا يمثل الشعب الإيراني ابدًا وان الاستمرار بالعلاقات والتجارة مع النظام لم يعد شرعي. لقد حان الوقت ان يتم الإعتراف بمقاومة الشعب الإيراني ضد هذا النظام من أجل إقرار الديمقراطية.
وشددت رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية: ان نظام الملالي غير قادر على التخلي من مشروعه لتصنيع القنبلة النووية, لانه ينظر فيه الضمان الضروري له في البقاء على السلطة. فلذلك فان الطريق الحاسم للتخلص من المتطرفين الإرهابيين المتزودين بالقنبلة النووية, هو التغيير الديمقراطي في إيران. ان مثل هذا التغيير ليس مطلب الشعب الإيراني وحده بل انه يشكل الحاجة الملحة للمجتمع الدولي جمعا.
وخاطبت السيدة رجوي الدول الصناعية الثمان للعالم قائلة: ان نظام الملالي الغاصب لا يمثل الشعب الإيراني ابدًا وان الاستمرار بالعلاقات والتجارة مع النظام لم يعد شرعي. لقد حان الوقت ان يتم الإعتراف بمقاومة الشعب الإيراني ضد هذا النظام من أجل إقرار الديمقراطية.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
29 اذار/ مارس 2010