الکاتب – موقع المجلس :
معنى استهداف رئيسي من قبل المواطنين
أتى خامنئي بجلاد مجزرة عام 1988 وذلك بأداة مجلس صيانة الدستور وقبول خطر التساقط والانشقاق في نظامه، حتى يحول دون الانتفاضة، إلا أن رئيسي نفسه بات الهدف الرئيسي بالنسبة للمواطنين ليستهدفوه.
مريم من طهران: إنهم في صدد تنصيب رئيسي حتى تتكرر المجازر التي نفذها عام 1988 مرة أخرى حتى لا يتجرأ المواطنون على النبس ببنت شفة.
مواطن إيراني: السيد رئيسي هل أنت تريد أن تأتي لنا بالسكن والحرية والرخاء والمشاغل على غرار ما فعلته عام 1988 وضرب الطائرة الأوكرانية وإعدام نويد أفكاري وباقي الإعدامات التي وقعت على أحكامها؟
مواطن إيراني:
لاحظوا أيها الأصدقاء، هنا مدينة بانة، هذه الصورة الإعلامية صبوا المواطنون الصبغ الأحمر عليها، ويكون الوضع على نفس الحالة بالنسبة لباقي الصور واللافتات له، تعال أيها رئيسي الجلاد
يترادف الهجوم على رئيسي مع الهجوم على خامنئي وكافة الزمر المجرمة في هذا النظام الذي أسر الملايين.
مواطنة تخاطب الملالي:
والآن هؤلاء الذين يدقون طبول شعار الموت لأمريكا، يعيش أولادهم في أمريكا بثراوات هؤلاء المواطنين وعلى حسابهم ويدرسون في أمريكا، لماذا تكذبون؟ كفانا، لماذا تطلقون الوعود في الهواء؟ هذا السيد رئيسي ومنذ عامين يترأس السلطة القضائية، أي لص ألقوا القبض عليه؟ وأي مبلغ أعاده؟ (تصفيق الحضور)
مواطن: أيها خامنئي أنت لست نائبًا لإمام العصر، أنت تمثل وتنوب عن الشيطان على الأرض، لعنك الله.
هذه رسالة من أرض الأسود:
مواطن من ياسوج:
خامنئي، هل أنت تفكر بأننا عبادك ورعيتك؟ لا، عليك أن تعلم أننا لسنا كوريا الشمالية أو عبادك، لا هنا إيران وتشتهر بأرض الأسود.
أجل! إيران، مهد البواسل وأرض الأسود، تتهيأ حتى الهجوم النهائي لإمحاء الطغاة والمستبدين.