الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارتحدث بخوزستان الآن و خوفًا من وقوع انتفاضة شعبية

تحدث بخوزستان الآن و خوفًا من وقوع انتفاضة شعبية

تحدث بخوزستان الآن و خوفًا من وقوع انتفاضة شعبية

عشية الذكرى السنوية لانتفاضة نوفمبر 2019، تأهب النظام الإيراني قواته القمعية في عدة مدن من محافظة خوزستان جنوب غرب إيران، بما في ذلك باغملك وسربندر وماهشهر، وتنشرها في الشوارع، خوفًا من لهيب الانتفاضة من جديد.

الکاتب:موسى أفشار
عشية الذكرى السنوية لانتفاضة نوفمبر 2019، تأهب النظام الإيراني قواته القمعية في عدة مدن من محافظة خوزستان جنوب غرب إيران، بما في ذلك باغملك وسربندر وماهشهر، وتنشرها في الشوارع، خوفًا من لهيب الانتفاضة من جديد.

كما اتخذ نظام الملالي إجراءات مختلفة، هلعًا من تجمع ومظاهرات مواطني بهبهان في ذكرى انتفاضة نوفمبر 2019.

إيران ..تأهب نظام الملالي قواته القمعية في عدة مدن بخوزستان خوفًا من وقوع انتفاضة شعبية
وقال مواطن من مدينة بهبهان بهذا الصدد، الثلاثاء 10 تشرين الثاني / نوفمبر، إن «النظام دمر وأغلق الطريق المؤدية إلى مقبرة «رضوان» قبل أيام للحيلولة دون وقوع تجمع وتظاهرات المواطنين في ذكرى شهداء انتفاضة نوفمبر في المقبرة. لقد استخدم هذه الطريقة قبل عامين بالضبط على طريق ”باساركاد “ في 27 أكتوبر 2018 وفي التاريخ نفسه بدأ تبليط الطريق بهدف منع المواطنين من دخول باساركاد”.

وأضاف المواطن: «قبل أسبوع، تم استدعاء 71 مواطنًا من بهبهان للمحاكمة بتهمة أنشطتهم في انتفاضة نوفمبر، بالإضافة إلى ضعف الإنترنت في بهبهان بشدة منذ عدة أيام.

وتابع أن الأجواء في مدينة بهبهان أمنية وانتشرت عناصرالقمع في الشوارع الرئيسية.

من ناحية أخرى، مع اقتراب الذكرى السنوية لانتفاضة نوفمبر 2019، مر ما يقرب من أسبوع على إغلاق نظام الملالي لمقبرة «ألوند» في محافظة قزوين وسط إيران، بسبب دفن شهداء انتفاضة قزوين عام 2019 في هذا المكان وبهذا يريد النظام منع وصول المواطنين إلى هذا المكان وتحشدهم فيه.

يذكر أنه خلال انتفاضة نوفمبر 2019 في إيران ضد نظام الملالي، بحسب منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، أطلقت قوات أمن النظام النار بأمر مباشر من خامنئي، الولي الفقيه للنظام على المواطنين، مما أسفر عن استشهاد 1500 شخص على الأقل وإصابة أكثر من 4000 واعتقال أكثر من 12000 شخص ولا يزال العديد من الشباب المعتقلين في السجن.