
وأضاف علي اكبر اولياء عضو برلمان النظام من مدينة يزد بينما كان يحاول التغطية على مجزرة 30 ألف سجين سياسي كانوا يقضون مُدد الأحكام الصادرة عليهم بالسجن أو انتهت مُددها وكانوا ينتظرون الافراج عنهم قائلاً: «بالتأكيد اذا كان هناك حكم أصدره الإمام خميني أو قرار اتخذه مؤسس الثورة الاسلامية فليس وارداً لفظ ”ابادة الشباب” وانما الحديث عن أشخاص كانوا مجرمين عملوا ضد الامن القومي».
وكتبت وكالة فارس للانباء التي حاورت هذا النائب تقول: «انه وصف المنافقين الذين أعدموا عام 1988 بأمر من الامام الخميني بالمحاربين ضد النظام» وقال اني أرى خطأ في التعبير الذي استفاده البعض لوصف هذه القضية بأنها كان ابادة الشباب.
لقد كان هذا الرجل صادقا ولا ادري ما الذي جعله يحتمل كل هذا الوقت ليقول رايه الان هل هي صحوة ضمير متاخرة ام ان سقوط هالة الولي الفقيه اثر الانتفاضة الايرانية المستمرة هي التي ازالت خوفه وتردده، ومهما كانت الاسباب فان هذا الاعتراف يؤكد ان خميني كان مجرماً وكان يجب ان يحاكم بتهمة الابادة الجماعية وان يعال كمجرم ضد الانسانية وما زال اطلاق هذا التوصيف عليه ممكنا بعد ان اعترف احد اصحاب البيت كما يقال وان كنا قد قلنا هذا منذ زمن بعيد بل من الايام الاولى لارتكابه جريمة الابادة الجماعية تلك، ترى ماذا يقول الان من بقي على يقينه ان خميني كان حملا ولم يكن ذئبا اجردا؟؟
وكتبت وكالة فارس للانباء التي حاورت هذا النائب تقول: «انه وصف المنافقين الذين أعدموا عام 1988 بأمر من الامام الخميني بالمحاربين ضد النظام» وقال اني أرى خطأ في التعبير الذي استفاده البعض لوصف هذه القضية بأنها كان ابادة الشباب.
لقد كان هذا الرجل صادقا ولا ادري ما الذي جعله يحتمل كل هذا الوقت ليقول رايه الان هل هي صحوة ضمير متاخرة ام ان سقوط هالة الولي الفقيه اثر الانتفاضة الايرانية المستمرة هي التي ازالت خوفه وتردده، ومهما كانت الاسباب فان هذا الاعتراف يؤكد ان خميني كان مجرماً وكان يجب ان يحاكم بتهمة الابادة الجماعية وان يعال كمجرم ضد الانسانية وما زال اطلاق هذا التوصيف عليه ممكنا بعد ان اعترف احد اصحاب البيت كما يقال وان كنا قد قلنا هذا منذ زمن بعيد بل من الايام الاولى لارتكابه جريمة الابادة الجماعية تلك، ترى ماذا يقول الان من بقي على يقينه ان خميني كان حملا ولم يكن ذئبا اجردا؟؟