قوبلت كلمة الحرسي احمدي نجاد أمام اجتماع الجمعية العامة للامم المتحدة بكراهية وشجب من قبل معظم الدول الحاضرة في الاجتماع حيث غادرت وفود اثني عشر بلدا قاعة الاجتماع أثناء القاء احمدي نجاد كلمته. أوردت ذلك وكالة الصحافة الفرنسية وأضافت تقول: أثناء كلمة احمدي نجاد كانت معظم مقاعد القاعة خالية. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر دبلوماسي قوله: غادر ممثلو اثني عشر بلدا وهي أمريكا وفرنسا وبريطانيا وايطاليا وألمانيا والدنيمارك والمجر والارجنتين واستراليا ونيوزلندا واوروغوئه وكستاريكا (غادروا) القاعة أثناء القاء احمدي نجاد كلمته أمام الجمعية العامة للامم المتحدة. ويفيد التقرير نفسه ان كندا كانت قد قاطعت كلمة احمدي نجاد ولم تحضر القاعة منذ البداية. وقال دبلوماسي فرنسي: اننا غادرنا القاعة لأن كلمة احمدي نجاد كانت مرفوضة.
فيما قال دبلوماسي أمريكي كبير: اختار رئيس النظام الايراني مرة أخرى أن يتبنى عبارات بغيضة مسيئة.
كما وجه وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير انتقادات شديدة لتصريحات احمدي نجاد التي ألقاها خلال كلمته أمام الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك. وقال شتاينماير ان «مثل هذه التصريحات ليست غير مقبولة فحسب، بل إن هذا الرئيس عار على بلاده».
هذا وبثت القنوات الفضائية ووكالات الانباء تقارير عديدة عن هذا الحدث حيث قالت قناة فرنسا 24: أصبحت قاعة الامم المتحدة أثناء كلمة احمدي نجاد خالية حيث غادرت وفود أمريكا وفرنسا وبريطانيا وغيرها من الدول القاعة أثناء كلمته. وعندما دخل احمدي نجاد القاعة لم يكن لقادة العالم حضور في القاعة حيث كانت نصف القاعة خالية. وعندما بدأ يتحدث عن الصهيونية والاحتلال بدأ عدة وفود مغادرة القاعة… الأمر الملفت في كلمة احمدي نجاد هو أنه لم يتطرق الى البرنامج النووي للنظام الايراني فيما عقدت أثناء كلمته جلسة من قبل وزراء خارجية جميع الدول التي بامكانها أن تفرض المزيد من العقوبات على النظام الايراني. لذلك من الممكن التصديق بأنه لم يتطرق الى هذا الموضوع.
وأما قناة فرنسا (المحطة الخامسة) فقد قالت: غادرت وفود فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية قاعة الجمعية العامة للامم المتحدة للتعبير عن استيائهما لكلمة احمدي نجاد. وأمام مقر الامم المتحدة كانت تجري تحركات كثيرة حيث المتظاهرون كانوا يحتجون على حضور احمدي نجاد مقر الأمم المتحدة.
وقالت قناة فوكس نيوز الامريكية: هل كلمة احمدي نجاد هي تضليل أم واقعية؟ حيث أثار رئيس النظام الايراني بكلماته في الامم المتحدة غضب الآخرين لأن هناك وفودًا من مختلف بلدان العالم لا تستطيع تحمل كلمته فغادرت القاعة. وهناك رئيس وزراء خرج من القاعة كان يرافقنا.. هذا و لم يتوقف المتظاهرون طيلة اليوم عن التعبير عن غضبهم من رئيس النظام الايراني..
قناة صوت أمريكا: المتظاهرون في نيويورك يقولون ان الجمهورية الاسلامية يجب أن تزول مطالبين بتغيير النظام.
كما وجه وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير انتقادات شديدة لتصريحات احمدي نجاد التي ألقاها خلال كلمته أمام الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك. وقال شتاينماير ان «مثل هذه التصريحات ليست غير مقبولة فحسب، بل إن هذا الرئيس عار على بلاده».
هذا وبثت القنوات الفضائية ووكالات الانباء تقارير عديدة عن هذا الحدث حيث قالت قناة فرنسا 24: أصبحت قاعة الامم المتحدة أثناء كلمة احمدي نجاد خالية حيث غادرت وفود أمريكا وفرنسا وبريطانيا وغيرها من الدول القاعة أثناء كلمته. وعندما دخل احمدي نجاد القاعة لم يكن لقادة العالم حضور في القاعة حيث كانت نصف القاعة خالية. وعندما بدأ يتحدث عن الصهيونية والاحتلال بدأ عدة وفود مغادرة القاعة… الأمر الملفت في كلمة احمدي نجاد هو أنه لم يتطرق الى البرنامج النووي للنظام الايراني فيما عقدت أثناء كلمته جلسة من قبل وزراء خارجية جميع الدول التي بامكانها أن تفرض المزيد من العقوبات على النظام الايراني. لذلك من الممكن التصديق بأنه لم يتطرق الى هذا الموضوع.
وأما قناة فرنسا (المحطة الخامسة) فقد قالت: غادرت وفود فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية قاعة الجمعية العامة للامم المتحدة للتعبير عن استيائهما لكلمة احمدي نجاد. وأمام مقر الامم المتحدة كانت تجري تحركات كثيرة حيث المتظاهرون كانوا يحتجون على حضور احمدي نجاد مقر الأمم المتحدة.
وقالت قناة فوكس نيوز الامريكية: هل كلمة احمدي نجاد هي تضليل أم واقعية؟ حيث أثار رئيس النظام الايراني بكلماته في الامم المتحدة غضب الآخرين لأن هناك وفودًا من مختلف بلدان العالم لا تستطيع تحمل كلمته فغادرت القاعة. وهناك رئيس وزراء خرج من القاعة كان يرافقنا.. هذا و لم يتوقف المتظاهرون طيلة اليوم عن التعبير عن غضبهم من رئيس النظام الايراني..
قناة صوت أمريكا: المتظاهرون في نيويورك يقولون ان الجمهورية الاسلامية يجب أن تزول مطالبين بتغيير النظام.
