
ومن الملفت أن الحكومة العراقية لا تتأخر في استيفاء فاتورة الماء والكهرباء من مجاهدي خلق الا أنها قطعت جميع سبل كسب المال على مجاهدي خلق ومنها الإنتاج للتمويل الذاتي كما انها مازالت تمتنع عن اعادة ما يعادل مبلغ مليونين ونصف المليون من الدولارات من العجلات والأموال المسروقة خلال الاعتداء الاجرامي الذي شنته قواتها في 28 و 29 تموز الماضي.
يذكر أن نظام الملالي الحاكم في إيران وبتنصيب نفسه وصيًا للحكومة العراقية قد طلب دوماً ما يترتب على مجاهدي خلق من الديون عن تسديد فاتورة استهلاك الماء والكهرباء.
يذكر أن نظام الملالي الحاكم في إيران وبتنصيب نفسه وصيًا للحكومة العراقية قد طلب دوماً ما يترتب على مجاهدي خلق من الديون عن تسديد فاتورة استهلاك الماء والكهرباء.