
اضرابات عن الطعام واعتصامات وتجمعات أمام السفارات الأمريكية ومكاتب الامم المتحدة ومكاتب الصليب الاحمر الدولي والمؤسسات الدولية الأخرى وحفلات سهر وصلوات ودعاء في الكنائس واقامة معارض للصور الفوتوغرافية وجمع التواقيع تشكل مفردات هذه المناسبة والتي شهدتها العواصم الاوربية ومختلف المدن الامريكية والكندية والاسترالية والألمانية والبريطانية والايطالية والفرنسية والايطالية والسويدية والنرويجية والدنماركية والايرلندية والبلجيكية والهولندية وعدد آخر من البلدان.
كما تم بث لقطات من حالات المقاومة التي أبدتها البطلات المجاهدات والمناضلات في أشرف أمام الغارات الوحشية التي شنها عملاء خامنئي في ايران وفي أشرف لتدق جرس الانذار لأصحاب الضمائر في شرق العالم وغربه.
وكان للبرلمانيين والشخصيات السياسية والحقوقية والثقافية والدينية دور بارز في التضامن العالمي مع النساء في أشرف والنساء في ايران وراحت أبعاد هذا الحضور تزداد وتتسع يوماً بعد يوم.
مشاركة نشطة وفريدة لممثلات الجمعيات النسوية الايرانية في مختلف المدن والفنانين الايرانيين والاجانب هي الأخرى تركت بصماتها على هذا الجهد العالمي أكثر مما مضى. فالايرانيون القادمون من الوطن المكبل تواً يسردون روايات عن انعكاسات التضامن بين صفوف الشعب حيث أصبح «التضامن العالمي مع ألف امرأة في أشرف والنساء في ايران» يشكل أحد مفردات الاهازيج والاشعار والاناشيد في الاضرابات والاعتصامات والسهرات المقامة، بل امتزج مع العواطف والمشاعر لدى أصحاب الضمائر الحية للنهوض بواجبهم الانساني. وهكذا تتواصل هذه الحملة الواسعة من أجل اثارة الرأي العام العالمي والمؤسسات الدولية لدرء أخطار الفاشية الدينية السخيفة وصنيعيها ضد حياة وكرامة وشرف النساء في أشرف اليوم والايام القادمة..
وكان للبرلمانيين والشخصيات السياسية والحقوقية والثقافية والدينية دور بارز في التضامن العالمي مع النساء في أشرف والنساء في ايران وراحت أبعاد هذا الحضور تزداد وتتسع يوماً بعد يوم.
مشاركة نشطة وفريدة لممثلات الجمعيات النسوية الايرانية في مختلف المدن والفنانين الايرانيين والاجانب هي الأخرى تركت بصماتها على هذا الجهد العالمي أكثر مما مضى. فالايرانيون القادمون من الوطن المكبل تواً يسردون روايات عن انعكاسات التضامن بين صفوف الشعب حيث أصبح «التضامن العالمي مع ألف امرأة في أشرف والنساء في ايران» يشكل أحد مفردات الاهازيج والاشعار والاناشيد في الاضرابات والاعتصامات والسهرات المقامة، بل امتزج مع العواطف والمشاعر لدى أصحاب الضمائر الحية للنهوض بواجبهم الانساني. وهكذا تتواصل هذه الحملة الواسعة من أجل اثارة الرأي العام العالمي والمؤسسات الدولية لدرء أخطار الفاشية الدينية السخيفة وصنيعيها ضد حياة وكرامة وشرف النساء في أشرف اليوم والايام القادمة..