السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

المرشح لحقيبة الاتصالات والتقنيات في حكومة أحمدي نجاد,

Imageعضو في مجموعة ارهابية كلفت لاغتيال مسعود رجوي في باريس عام 1983

المدعو محمد سليماني, المرشح من قبل أحمدي نجاد لحقيبة الاتصالات والتقنيات له سابقة طويلة في المشاركة في العمليات الإرهابية ضد المعارضين الإيرانيين خارج إيران . وقد تم ايفاد سليماني في مطلع كانون الثاني /يناير عام 1983 الى فرنسا ضمن مجموعة ضاربة تضم 14شخصًا من عناصر الحرس وكلفت بتنفيذ هجوم على مقر إقامة  السيد مسعود رجوي زعيم المقاومة الإيرانية الذي كان يقيم في بلدة ”افير سور اواز” في حينه.

وفي الثامن من  كانون الثاني / يناير 1983 ألقي القبض على سليماني الذي كان يرافقه الملحق الثقافي لسفارة النظام في فرنسا من قبل شرطة حماية مقر اقامة السيد رجوي, اثناء قيامهما بعملية الاستطلاع التعبوي باستخدام جهاز التصوير في بلدة افيرسور اواز ومني مخطط قوة الحرس بالفشل.

والمرشحون الثلاثة عشر من مجموع 21 مرشحًا من قبل أحمدي نجاد للحقائب الوزارية لهم سوابق طويلة في تنظيمات الحرس ووزارة الدفاع والأجهزة التابعة لها. ولكل من داود دانش جعفري, ومحمد حسين صفار هرندي, ومصطفى محمد نجار, وسيد مهدي هاشمي, ومحمد جهرمي, ومسعود ميركاظمي, وسيد برويز فتاح, ومحمد سعيدي كيا, ومحمد رضا اسكندري, ومحمد رحمتي, و علي رضا طهماسبي, ومحمد سليماني, وعلي رضا علي أحمدي, المرشحين لحقائب وزارات الاقتصاد والمالية, والثقافة والإرشاد الإسلامي, والدفاع, والرعاية الإجتماعية, والعمل, والتجارة, والطاقة, والإسكان, وجهاد البناء  والزراعة, والمواصلات, والصناعات والمناجم, والاتصالات والتعاونيات جميعًا من اصحاب السوابق الطويلة في قوات الحرس والأجهزة التابعة لها وكان لهم الدور الأكبر في ممارسة القمع وخنق الحريات في الداخل وخاصة في تصدير الإرهاب.

واما الملا مصطفى بور محمدي و الملا غلام حسين محسني اجه يي, وعلي كريمي راد المرشحون لحقائب  الداخلية والمخابرات و العدل, فلهم سوابق طويلة في وزارة المخابرات و في السلطة  القضائية المجرمة للملالي وادوا ادوارا مباشرة في ممارسة  صنوف التعذيب والإعدامات بحق عشرات الآلاف من السجناء السياسيين من المجاهدين والمناضلين.
والمرشح لوزارة الخارجية وهو منوجهر متكي فقد لعب دورًا مؤثرًا للغاية في تصدير التطرف والإرهاب وخاصة اغتيال المعارضين, سواءً من موقعه سفيرًا للنظام في تركيا, أو عندما كان يعمل ضمن ملاك وزارة الخارجية  وكذلك عندما تولى معاونية منظمة الثقافة والروابط الإسلامية.   

أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
24 آب / اغسطس 2005