
واذ سأل التجمع في بيان صحافي تلقت "السياسة" نسخة منه امس عن "المحاكمات العلنية والمحامين, لتأييد مزاعم السفارة عن مشروعية اعدام العناصر بحجة قتلهم مصلين", قال "هل قتل العلماء واعتقال آخرين يتم لانهم قتلوا مصلين ايضا?".
واعتبر ان "حكومة (الرئيس الايراني محمود أحمدي) نجاد لم تفقد مصداقيتها عند شعوب العالم فقط بل عند اكبر مراجع ومؤسسي الثورة الاسلامية في ايران", مبينا ان "العالم يشهد ما يصنعه نجاد بشعبه من سنة وشيعة".
واستغرب التجمع "تزامن رد السفارة الايرانية المتأخر على بيان الثوابت مع مطالبة بعض السياسيين وتحركهم كأحجار الشطرنج", محذرا "من ترديد وصف التكفيريين والدعوة الى اخراجهم من البلاد".
وافاد "من يستحق الاخراج من البلاد هو من يشارك علنا في الانتخابات الايرانية في كل دورة من دون ادنى خجل", متوعدا ب¯ "كشف اوراق من يتسترون خلف شعار الوطنية اذا لم يكفوا عن تزوير الحقائق والنيل من اصول عقيدة الشعب الكويتي واتهامها بالتكفير زورا وبهتانا".
واعتبر ان "حكومة (الرئيس الايراني محمود أحمدي) نجاد لم تفقد مصداقيتها عند شعوب العالم فقط بل عند اكبر مراجع ومؤسسي الثورة الاسلامية في ايران", مبينا ان "العالم يشهد ما يصنعه نجاد بشعبه من سنة وشيعة".
واستغرب التجمع "تزامن رد السفارة الايرانية المتأخر على بيان الثوابت مع مطالبة بعض السياسيين وتحركهم كأحجار الشطرنج", محذرا "من ترديد وصف التكفيريين والدعوة الى اخراجهم من البلاد".
وافاد "من يستحق الاخراج من البلاد هو من يشارك علنا في الانتخابات الايرانية في كل دورة من دون ادنى خجل", متوعدا ب¯ "كشف اوراق من يتسترون خلف شعار الوطنية اذا لم يكفوا عن تزوير الحقائق والنيل من اصول عقيدة الشعب الكويتي واتهامها بالتكفير زورا وبهتانا".