
وهذه المعاملة بدأت توثق بالصوت والصورة لنقلها إلى أسياده في قم وطهران حتى يشعروا بنشوة السادية كل من مرشد الجمهورية الصفوية وشلته السافلة .
لو أستعرضنا تصرفات الجيش الإسرائيلي بحق المقاومين الفلسطينيين والقابعين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وتمت مقارنة ما يفعل شاهبوري مع أعضاء مجاهدي خلق لوصلنا إلى قناعة مطلقة إن جنود الإحتلال أرحم وأرق من شاهبوري بالف مرة وعلى أقل تقدير إن الاسير الفلسطيني يأكل وينام ويشرب جيداَ قياساَ بالظلم وإنتهاك حقوق الإنسان والممارسات التعسفية من قبل عصابة شاهبوري التي قد أتخذت موقع الحارس على أبواب مدينة أشرف ولو تمت المقارنة بين سجناء غوانتمالا وهم من أعتى وأخطر أرهابيو العالم وكيف تعاملهم أميركا في سجن غوانتيمالا وبين معاملة شاهبوري وزمرته الفاسده لاعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية لوصلنا إلى قناعة مطلقه إن معتقل غوانتيمالا يعتبر الفردوس بعينه قياساَ بمعسكر أشرف .
متى كان المسلمون يمنعون الماء والزاد عن الاسرى حتى نمنعها عن أعضاء مجاهدي خلق وأين هي القيم الاخلاقية الفاضلة المستلهمة من أهل البيت الاطهار والتي أصدعوا بها رؤوسنا في كل يوم جمعة من على منابرهم الصفوية حتى نتصرف بهذه الوحشية وكأننا جنود هولاكو بل إن جنود هولاكو أرحم بمرات وفيهم نخوة مغولية ليست موجودة في القزلباشية الصفراء الصفوية .
هذه هي شيم الفرس ولا غرابة فيها وهذه الرذائل قد أنتقلت من الاجداد إلى الابناء بطريقة الوراثة والكرموسومات وليس بعيداَ عن شاهبوري أن تنتقل هذه الرذائل من الفرس له فهو سليل هذا النسب الرذيل واليه ينتمي ويفتخر.
إن هذه هي المقالة الخامسة التي أكتبها بحق شاهبوري وكل يوم أتاكد إنني لو كتبت طول الدهر فلم استطع أن أصف هذا الرجل بما يستحقه وكل يوم أكتشف إن هذا الرجل نادر وشاذ في كل شيء نادر في طرق إختياره وتصرفاته وشاذ حتى عن المجرمين والقتلة ولو أجرينا مقارنة بين أعتى مجرمي العالم وبين شاهبوري لوجدنا خصلة حميدة في هذا المجرم ولكننا لم نجد مطلقاَ أي خصلة في شاهبوري والمضحك إن هذا الرجل لو جلسنا بقربه لرأينا ضعف شخصيته لدرجة أنه يستحق العطف ولكن عندما نغور في أعماق هذا الكائن الاسطوري والخرافي فأننا كمن غاص في بحر الظلمات وفي أرحام الابالسة ، لا أعلم متي يشبع شاهوري ومتى يكتفي ومتى يصل لدرجة الكفاف من سرقة وتجميع وتخزين الاموال وهل ما بقي في العمر يستحق كل هذا ، أمرار كثيرة أقتنع مجبراَ بداخلي وأتصور إن إبليس قد أنتحل شخصية شاهبوري حتى يفعل ما يُريد وأعود وأستغفر ربي وأتوب اليه ولكنني أحاول جاهداَ أن أجد تفسير عقلي ومنطقي لتصرفات هذا الموبون فلا أجد أي تفسير لاعود وأكتب مرة أخرى لعل أجد متنفس أو بصيص نور في أخر النفق الذي يسكن فيه هذا المارد الجبان شاهبوري .
إن كان فعلاَ يستحق العملاء نوط الاستحقاق العالي فان شاهبوري سيكون الحاصد الاكثر لهذه الاوسمة والانواط وكانه بطل العملاء يطرز صدره بهذه الاوسمة فالوسام الاول في النذالة والثاني في الخسة والثالث في التملق والرابع في الكذب والخامس في السرقة والسادس في الانبطاح والثامن في التزوير والتاسع في التقية والعاشر في الرذيلة والحادي عشر في التلون والاثنا عشر في الدجل وهل ما جرا إلى أن يصل إلى عدد لا يتسع لصدره وربما تصل هذا الانواط إلى أخمس القدم لكثرتها ولا ننسى سيف الغدر الصفوي الذي ناله بكل جدارة وهنا لا بد أن نذكر إن شاهبوري في الغدر لم ولن يكون مزوراَ وكاذباَ في إستحقاقه فهو الاكثر من بين العملاء إستحقاقاَ وجدارة …. ولنا تكملة ومقالات كثيرة عن هذا الكائن الذي حير العالم وحيرنا معه .
لو أستعرضنا تصرفات الجيش الإسرائيلي بحق المقاومين الفلسطينيين والقابعين في سجون الإحتلال الإسرائيلي وتمت مقارنة ما يفعل شاهبوري مع أعضاء مجاهدي خلق لوصلنا إلى قناعة مطلقة إن جنود الإحتلال أرحم وأرق من شاهبوري بالف مرة وعلى أقل تقدير إن الاسير الفلسطيني يأكل وينام ويشرب جيداَ قياساَ بالظلم وإنتهاك حقوق الإنسان والممارسات التعسفية من قبل عصابة شاهبوري التي قد أتخذت موقع الحارس على أبواب مدينة أشرف ولو تمت المقارنة بين سجناء غوانتمالا وهم من أعتى وأخطر أرهابيو العالم وكيف تعاملهم أميركا في سجن غوانتيمالا وبين معاملة شاهبوري وزمرته الفاسده لاعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية لوصلنا إلى قناعة مطلقه إن معتقل غوانتيمالا يعتبر الفردوس بعينه قياساَ بمعسكر أشرف .
متى كان المسلمون يمنعون الماء والزاد عن الاسرى حتى نمنعها عن أعضاء مجاهدي خلق وأين هي القيم الاخلاقية الفاضلة المستلهمة من أهل البيت الاطهار والتي أصدعوا بها رؤوسنا في كل يوم جمعة من على منابرهم الصفوية حتى نتصرف بهذه الوحشية وكأننا جنود هولاكو بل إن جنود هولاكو أرحم بمرات وفيهم نخوة مغولية ليست موجودة في القزلباشية الصفراء الصفوية .
هذه هي شيم الفرس ولا غرابة فيها وهذه الرذائل قد أنتقلت من الاجداد إلى الابناء بطريقة الوراثة والكرموسومات وليس بعيداَ عن شاهبوري أن تنتقل هذه الرذائل من الفرس له فهو سليل هذا النسب الرذيل واليه ينتمي ويفتخر.
إن هذه هي المقالة الخامسة التي أكتبها بحق شاهبوري وكل يوم أتاكد إنني لو كتبت طول الدهر فلم استطع أن أصف هذا الرجل بما يستحقه وكل يوم أكتشف إن هذا الرجل نادر وشاذ في كل شيء نادر في طرق إختياره وتصرفاته وشاذ حتى عن المجرمين والقتلة ولو أجرينا مقارنة بين أعتى مجرمي العالم وبين شاهبوري لوجدنا خصلة حميدة في هذا المجرم ولكننا لم نجد مطلقاَ أي خصلة في شاهبوري والمضحك إن هذا الرجل لو جلسنا بقربه لرأينا ضعف شخصيته لدرجة أنه يستحق العطف ولكن عندما نغور في أعماق هذا الكائن الاسطوري والخرافي فأننا كمن غاص في بحر الظلمات وفي أرحام الابالسة ، لا أعلم متي يشبع شاهوري ومتى يكتفي ومتى يصل لدرجة الكفاف من سرقة وتجميع وتخزين الاموال وهل ما بقي في العمر يستحق كل هذا ، أمرار كثيرة أقتنع مجبراَ بداخلي وأتصور إن إبليس قد أنتحل شخصية شاهبوري حتى يفعل ما يُريد وأعود وأستغفر ربي وأتوب اليه ولكنني أحاول جاهداَ أن أجد تفسير عقلي ومنطقي لتصرفات هذا الموبون فلا أجد أي تفسير لاعود وأكتب مرة أخرى لعل أجد متنفس أو بصيص نور في أخر النفق الذي يسكن فيه هذا المارد الجبان شاهبوري .
إن كان فعلاَ يستحق العملاء نوط الاستحقاق العالي فان شاهبوري سيكون الحاصد الاكثر لهذه الاوسمة والانواط وكانه بطل العملاء يطرز صدره بهذه الاوسمة فالوسام الاول في النذالة والثاني في الخسة والثالث في التملق والرابع في الكذب والخامس في السرقة والسادس في الانبطاح والثامن في التزوير والتاسع في التقية والعاشر في الرذيلة والحادي عشر في التلون والاثنا عشر في الدجل وهل ما جرا إلى أن يصل إلى عدد لا يتسع لصدره وربما تصل هذا الانواط إلى أخمس القدم لكثرتها ولا ننسى سيف الغدر الصفوي الذي ناله بكل جدارة وهنا لا بد أن نذكر إن شاهبوري في الغدر لم ولن يكون مزوراَ وكاذباَ في إستحقاقه فهو الاكثر من بين العملاء إستحقاقاَ وجدارة …. ولنا تكملة ومقالات كثيرة عن هذا الكائن الذي حير العالم وحيرنا معه .