
وافتتح روهرا باكر الجلسة بتقديم المتكلمين كلاً من استروان استيفنسون عضو البرلمان الاوربي، نائب رئيس المجموعة البرلمانية لاحزاب الشعب والديمقراطية المسيحية وديفيد كيلغور وزير كندي سابق ومن المدافعين البارزين عن حقوق الانسان وديفيد ميتاس من المحامين البارزين عن حقوق الانسان الكندي. ثم أشار باكر في كلمته الى زيارته الاخيرة الى العراق وافغانستان واللقاء مع المسؤولين الامريكيين والعراقيين الكبار في بغداد، وأكد ضرورة مراعاة الحقوق القانونية لسكان مدينة أشرف من قبل عدد كبير من نواب الكونغرس الامريكي وأضاف: يجب أن تكون السياسة الامريكية تجاه ايران تتضمن مناصرة القوة الرئيسية للمعارضة والشعب الايراني من أجل التغيير. كما أشار الى انضمام المجموعة البرلمانية لحقوق الانسان والديمقراطية من أجل ايران الى لجنة البحث عن العدالة وبذلك أعلن تشكيل اللجنة الدولية للبحث عن العدالة.
ثم ألقى نائب البرلمان الاوربي استراون استيفنسون الذي حضر أمريكا تلبية لدعوة السيناتورات ونواب الكونغرس الامريكي كلمة أوضح فيها جهود النواب في البرلمان الاوربي والبرلمانات الاوربية لنصرة منظمة مجاهدي خلق الايرانية ومن أجل شطب تهمة الارهاب الملصقة بالمنظمة وقال ان هذا الجهد تكلل أخيراً بانتصار العدالة وخروج اسم منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قائمتي بريطانيا والاتحاد الأوربي للمنظمات المحظورة.
وأما ديفيد كليغور فقد أوضح في كلمته ضرورة خروج اسم منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قائمة الارهاب الامريكية وضمان حقوق سكان أشرف كأفراد محميين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة.. وخاطب الحقوقيين الامريكيين مؤكداً دورهم الخطير في رسم سياسة موضوعية تعتمد على الشعب الايراني ومطالبه.
ثم شرح ديفيد ميتاس المحامي المعروف المدافع عن حقوق الانسان موقع مواطني مدينة أشرف وضرورة حمايتهم من مؤامرات نظام الملالي مؤكداً تعهدات الحكومة الامريكية تجاه القوانين الدولية ومراعاتها بشأن المواطنين في أشرف.
هذا وفي نهاية جلسة الاستماع ناقش مستشارو النواب والمعنيون والمتكلمون الموضوعات المثارة في الجلسة..
ثم ألقى نائب البرلمان الاوربي استراون استيفنسون الذي حضر أمريكا تلبية لدعوة السيناتورات ونواب الكونغرس الامريكي كلمة أوضح فيها جهود النواب في البرلمان الاوربي والبرلمانات الاوربية لنصرة منظمة مجاهدي خلق الايرانية ومن أجل شطب تهمة الارهاب الملصقة بالمنظمة وقال ان هذا الجهد تكلل أخيراً بانتصار العدالة وخروج اسم منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قائمتي بريطانيا والاتحاد الأوربي للمنظمات المحظورة.
وأما ديفيد كليغور فقد أوضح في كلمته ضرورة خروج اسم منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قائمة الارهاب الامريكية وضمان حقوق سكان أشرف كأفراد محميين بموجب اتفاقية جنيف الرابعة.. وخاطب الحقوقيين الامريكيين مؤكداً دورهم الخطير في رسم سياسة موضوعية تعتمد على الشعب الايراني ومطالبه.
ثم شرح ديفيد ميتاس المحامي المعروف المدافع عن حقوق الانسان موقع مواطني مدينة أشرف وضرورة حمايتهم من مؤامرات نظام الملالي مؤكداً تعهدات الحكومة الامريكية تجاه القوانين الدولية ومراعاتها بشأن المواطنين في أشرف.
هذا وفي نهاية جلسة الاستماع ناقش مستشارو النواب والمعنيون والمتكلمون الموضوعات المثارة في الجلسة..