
واصدر مكتب آية الله شيرازي بيانًا أكد فيه ان قوات الأمن اعتقلت اعدادًا من النساء واثنين من رجال الدين الذين كانوا قد راجعوا باحة الروضة الشريفة من أجل الوساطة وتركتهم في المعتقل حتى ظهر اليوم التالي.
وكان آية الله شيرازي الذي توفى عام 2000 من عداد المعارضين لخميني الدجال ومعارضي الدكتاتورية بإسم الدين وقد رفض في أحد كتبه باسم «الحرية» مبدأ ”ولاية الفقيه” مؤكدًا انه خلافًا لنظرية خميني لولاية الفقيه فان ابناء البشر ليسوا بصغار ولا القاصرين حتى يحتاجون إلى وصي لكفالتهم»
وأدان آية الله جلال كنجه ئي رئيس لجنة حرية الأديان والمذاهب في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الهجوم الوحشي للعملاء القمعيين ضد اتباع آية الله شيرازي مؤكدًا ان الولي الفقيه للرجعيين وبعد اجراء أكبر عملية جراحية سياسية له طوال 26 عامًا, وبعد ماكرس جميع مفاصل السلطة في قبضة الحرس, فقد فقد قاعدته بين الأوساط الدينية ورجال الدين إلى حد كبير ولهذا السبب, لجأ إلى ممارسة القمع الواسع بين رجال الدين ايضا.
وكان آية الله شيرازي الذي توفى عام 2000 من عداد المعارضين لخميني الدجال ومعارضي الدكتاتورية بإسم الدين وقد رفض في أحد كتبه باسم «الحرية» مبدأ ”ولاية الفقيه” مؤكدًا انه خلافًا لنظرية خميني لولاية الفقيه فان ابناء البشر ليسوا بصغار ولا القاصرين حتى يحتاجون إلى وصي لكفالتهم»
وأدان آية الله جلال كنجه ئي رئيس لجنة حرية الأديان والمذاهب في المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية الهجوم الوحشي للعملاء القمعيين ضد اتباع آية الله شيرازي مؤكدًا ان الولي الفقيه للرجعيين وبعد اجراء أكبر عملية جراحية سياسية له طوال 26 عامًا, وبعد ماكرس جميع مفاصل السلطة في قبضة الحرس, فقد فقد قاعدته بين الأوساط الدينية ورجال الدين إلى حد كبير ولهذا السبب, لجأ إلى ممارسة القمع الواسع بين رجال الدين ايضا.
أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
13 اب(اغسطس) 2005
13 اب(اغسطس) 2005