الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةلقاء مريم رجوي ببانديلي مايكو وباتريك كينيدي والسيدة إنغريد بيتانكور في ألبانيا

لقاء مريم رجوي ببانديلي مايكو وباتريك كينيدي والسيدة إنغريد بيتانكور في ألبانيا

السبت 24 ديسمبر 2018 التقى السيد بانديلي مايكو، الوزير الأقدم في الحكومة الألبانية ورئيس الوزراء السابق للبلاد، والسيد باتريك كينيدي والسيدة إنغريد بيتانكور، بمريم رجوي .

وأعرب السيد بانديلي مايكو عن سروره لتطوير أعمال التشييد في أشرف 3 وهنأ بإقامة مجاهدي خلق في موطنهم الجديد، مشددًا على ضرورة ضمان أمنهم وتأمينه.

وأما السيد باتريك كينيدي فقد عبّر عن فرحته للزيارة الأولى لأشرف 3 والحضور بين جمع مناضلي الحرية وأضاف أني أعتبر نفسي إيرانيًا وأشرفيًا، وأرى أن أحد أفضل مراحل حياتي، هو دعم حماية وأمن سكان أشرف.


وقالت السيدة إنغريد بيتانكور، المرشحة الرئاسية الكولومبية السابقة، إنني فوجئت بالتقدم وأبعاد البناء في أشرف، وكذلك معنويات مجاهدي خلق الأشرفيين، ويسرني أنه بعد سنوات من الصمود والمعاناة والنزيف، أصبحوا الآن يتمتعون بأقل قدر من الأمن والحماية. وأضافت أن النظام الإيراني، الذي يشعر بالخوف الشديد من انتقال مجاهدي خلق واستمرار الانتفاضة الشعبية، يكافح من أجل توجيه ضربة بالمقاومة من خلال تحشيد قواه للتشهير والشيطينة وأعمال إرهابية. لكنه لن ينجح وسيبوء بالفشل في مواجهة هذه المقاومة مثلما لم يفلح في أشرف وليبرتي طيلة السنوات الأربعة عشر الماضية، مع كل تلك المؤامرات التي حبكها.

وأعربت مريم رجوي عن شكرها وتقديرها للسيدة بانديلي مايكو، وباتريك كينيدي والسيدة بيتانكور على دعمهم الخالص المستمر لحماية مجاهدي خلق، مشيدة بجهودهم الدؤوبة لحماية مجاهدي خلق الأشرفيين ونقلهم إلى مكان آمن، ووصفت ذلك، بأنه أمر لا ينسى في تاريخ مقاومة الشعب الإيراني التحررية.

وأكدت مریم رجوي: نظام الملالي المحاصر في الأزمات الداخلية والخارجية المتزايدة ووجود معاقل الانتفاضة، غير قادر على وقف الإضرابات والاحتجاجات وانتفاضة الشعب الإيراني من أجل الحرية. ولذلك، وجد الطريق الوحيد لخلاصه، في تكثيف نشاطاته لتصدير الإرهاب ضد القوة الرئيسية المهددة بإسقاطه والبديل الديمقراطي والمستقل الوحيد له.