الخميس,28مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

خوف من الشعب و من منظمة مجاهدي خلق

يحيى حميد صابر: لاتمر مناسبة أوو أية أحداث و تطورات تعصف بنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية إلا و نجد القادة و المسٶولين الايرانيين يبادرون الى إطلاق تصريحات يسلطون فيها الاضواء على تخوفهم و توجسهم ريبة من أخطار تهدد النظام، وهم دائما يلخصون الخوف کله من إقدام الشعب على الانتفاضة بوجههم وأن تأخذ منظمة مجاهدي خلق بزمام المبادرة في هذه الانتفاضة.

ساحة مواجهة النظام الايرانية و سياساته المشبوهة و المعادية لمصالح البلاد و الشعب، کانت منظمة مجاهدي خلق دائما حاضرة فيها ولم تترکها أو تغادرها لأي سبب کان، ومع إنها قد دفعت و تدفع ثمنا باهضا لذلك فإنها تتفاخر بتقديمها أکثر من 120 ألف قربانا على ضريح حرية الشعب الايراني و تعتبر ذلك من صلب مهمتها المقدسة بالقضاء على النظام الديکتاتوري الحاکم، ولأن الشعب الايراني قد وجد ويجد منظمة مجاهدي خلق دائما في الساحة و يناضل من أجل مصالحه بکل ماأوتي، فإنها حظيت و تحظي بمکانة و منزلة خاصة لدى الشعب الايراني لايدانيها أي طرف سياسي آخر في المعارضة الايرانية، ولذلك فإن النظام يتخوف من هذين الطرفين کثيرا و يعتبرهما الخطر و التهديد الاکبر المحدق به.

نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية وبعد 40 عاما من حکم ظالم قمعي دموي أوصل الشعب الى أسوأ مايکون، لايجب أن نستغرب أبدا عندما نجد المرشد الاعلى للنظام في مناسبة وفاة مٶسس النظام يقوم بالاشارة بصورة تتسم بخبث بالغ للشعب الايراني و لطليعته المناضلة منظمة مجاهدي خلق عندما قال:” إن خطة العدو هي استغلال مطالبات الناس، قد تكون للبعض في مدينة أو في مكان من البلد، بعض المطالب، ويجتمعون لمتابعة تحقيق مطالبهم، هناك عامل أن عمال يطالبون بمطالباتهم، وهناك مواطنون يتابعون في مدينة ما مطالباتهم المدنية، في مثل هذه الحالات يخطط العدو لدس عناصره وهم في واقع الأمر أشرار وأناس خبثاء وعددهم قليل يدخلون التجمعات لتحويل تجمعات المواطنين الهادئة إلى حركات ضد الأمن وأعمال شغب لكي يشوهوا بذلك سمعة البلد والشعب ونظام الجمهورية الإسلامية.

على المواطنين توخي الحذر من ذلك فهذه خطة العدو ولدينا معلومات أنهم برمجوا لذلك.”، خامنئي بالاضافة الى أنه يقوم هنا بالتشکيك بثورة و إنتفاضة الشعب و ينعتها بصورة غبية بالجهل و تدني مستوى الوعي لديها عندما تتبع کل من يهتف ضد النظام، وهو هنا يصف منظمة مجاهدي خلق کجماعة مشاغبة ليس لديها أية أفکار أو مبادئ، لکن هذا الکلام هو في الحقيقة يبعث على سخرية الشعب الايراني و إستهزائه بالمستوى الضحل لعقلية النظام، فقد حسم الشعب أمره ضد هذا النظام وأعلن إنضمامه الى جبهة الحق و العدالة التي تقودها منظمة مجاهدي خلق وإن العالم سيسمع و يرى بأم عينيه مدى التفاعل و التلاحم و الانسجام بين الشعب و منظمة مجاهدي خلق خلال التجمع السنوي العام للمقاومة الايرانية و الذي سيقام في الثلاثين من حزيران/يونيو القادم في باريس #FreeIran2018، و الذي سيکون إعلانا للعالم کله يٶذن بقرب نهاية النظام الحاکم طهران.

نظام الجمهورية الاسلامية الايرانية وبعد 40 عاما من حکم ظالم قمعي دموي أوصل الشعب الى أسوأ مايکون، لايجب أن نستغرب أبدا عندما نجد المرشد الاعلى للنظام في مناسبة وفاة مٶسس النظام يقوم بالاشارة بصورة تتسم بخبث بالغ للشعب الايراني و لطليعته المناضلة منظمة مجاهدي خلق عندما قال:” إن خطة العدو هي استغلال مطالبات الناس، قد تكون للبعض في مدينة أو في مكان من البلد، بعض المطالب، ويجتمعون لمتابعة تحقيق مطالبهم، هناك عامل أن عمال يطالبون بمطالباتهم،

وهناك مواطنون يتابعون في مدينة ما مطالباتهم المدنية، في مثل هذه الحالات يخطط العدو لدس عناصره وهم في واقع الأمر أشرار وأناس خبثاء وعددهم قليل يدخلون التجمعات لتحويل تجمعات المواطنين الهادئة إلى حركات ضد الأمن وأعمال شغب لكي يشوهوا بذلك سمعة البلد والشعب ونظام الجمهورية الإسلامية.

على المواطنين توخي الحذر من ذلك فهذه خطة العدو ولدينا معلومات أنهم برمجوا لذلك.”، خامنئي بالاضافة الى أنه يقوم هنا بالتشکيك بثورة و إنتفاضة الشعب و ينعتها بصورة غبية بالجهل و تدني مستوى الوعي لديها عندما تتبع کل من يهتف ضد النظام، وهو هنا يصف منظمة مجاهدي خلق کجماعة مشاغبة ليس لديها أية أفکار أو مبادئ، لکن هذا الکلام هو في الحقيقة يبعث على سخرية الشعب الايراني و إستهزائه بالمستوى الضحل لعقلية النظام، فقد حسم الشعب أمره ضد هذا النظام وأعلن إنضمامه الى جبهة الحق و العدالة التي تقودها منظمة مجاهدي خلق وإن العالم سيسمع و يرى بأم عينيه مدى التفاعل و التلاحم و الانسجام بين الشعب و منظمة مجاهدي خلق خلال التجمع السنوي العام للمقاومة الايرانية و الذي سيقام في الثلاثين من حزيران/يونيو القادم في باريس #FreeIran2018، و الذي سيکون إعلانا للعالم کله يٶذن بقرب نهاية النظام الحاکم طهران.