أظهرت احدى الصحف التابعة للملالي واحدة أخرى من نتائج الأعمال الكارثية لحكم الملالي النهابين تحت عنوان «ظاهرة الإنجاب أخطر من النوم في القبور». ونقلت صحيفة «آفتاب يزد» عن المدير العام للشؤون الاجتماعية والثقافية في محافظة طهران: في طهران احدى الظواهر السيئة والمضرات الخطيرة في المستقبل … هي أن أطفال يولدون وهم بلا هوية والظاهرة المشؤومة هي الإنجاب في القبور وليس النوم في القبور.
وأضاف هذا المسؤول في النظام: يبدو أنه لا أحد ينتبه الى هؤلاء الأطفال الذين يولدون من هؤلاء النساء المصابات بأمراض مختلفة وهن ألاعيب بيد المستغلين. أطفال يتم بيعهم من قبل أمهات مدمنات ونائمات في الكراتين ومستقبل مأساوي ينتظرهم.
وهؤلاء الأطفال يتم الاتجار بهم من قبل تجار يبحثون عن أرباح أكثر عبر بيع هؤلاء الأطفال ويتعاملون معهم مثل السلع. أي منذ الطفولة يعملون معاملة سيئة معهم لكي ينحني ظهرهم أو تتبر أطرافهم أو يصابون باعاقات أخرى حتى يترحم عليهم الآخرون.