الجمعة,29مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: اخبار المقاومة الايرانيةمؤتمر المعارضة الإيرانية يعد مؤشرا قويا على تحرك الشعب الإيراني لإسقاط النظام...

مؤتمر المعارضة الإيرانية يعد مؤشرا قويا على تحرك الشعب الإيراني لإسقاط النظام في طهران

التجمع السنوي للمقاومة الايرانيه في  عام  2016 في باريس
إيران في الصحف الفرنسية.. منبع الإرهاب
تم – باريس -عيون الخليج : سلّطت الصحف الرئيسية في فرنسا، الضوء على الجرائم والتدخلات الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط وسعيها إلى زعزعة أمنها واستقرارها من خلال دعم الكثير من الجماعات المتطرفة بالمال والسلاح.

وأفردت تلك الصحف مقالات وتقارير عدة للحديث عن السياسة التي تتبعها إيران في المنطقة، ومساعيها لإشعال الفتن والمؤامرات وتأجيج المشكلات التي يعاني منها عدد من الدول، مثل لبنان وسوريا واليمن.
ونشرت صحيفة “لوموند”، تقريرا مطولا حول الدور الإيراني في المنطقة العربية، استنادا إلى تصريحات رئيسة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية مريم رجوي، بأن طهران هي المصدر الرئيسي لبث الفرقة والتطرف الديني والإرهاب في أرجاء المنطقة، لاسيما في العراق وسوريا ولبنان واليمن وفلسطين، مشيرة إلى أن نظام طهران يعيش حالة من الضعف، وغارق في دوامة الأزمات.

وكتبت صحيفة “لا ليبيغيتي” أن مؤتمر المعارضة الإيرانية يعد مؤشرا قويا على بداية تحرك الشعوب الإيرانية لإسقاط النظام في طهران، والتخلص من الأجهزة البوليسية القمعية التي يحكمها ويتحكم فيها الفساد، وكذلك المظاهرات والاحتجاجات المتكررة في مختلف أرجاء إيران، احتجاجا على القمع والقتل، لاسيما بين صفوف الأقليات السنية، إضافة إلى البطالة والكساد الاقتصادي وتدني أحوال المعيشة، كل هؤلاء يتجهون للتخلص من نظام الولي الفقيه الحاكم.

وتناولت صحيفة “ليبراسيون”، تقريرا مطولا نقلا عن صحف أميركية، للكاتب الأميركي مايكل توتان، استعرض خلاله العلاقات الثنائية بين منظمة “مجاهدي خلق” والإدارات الأميركية المتعاقبة، وكذلك استعرض الكاتب خلال التقرير السجل الإجرامي للنظام الإيراني الحالي في حق المعارضين وحق دول الخليج العربي والشرق الأوسط.

واستعرضت صحيفة “لو فيغارو”، تقريرا صحفيا مطولا، حول الدور السعودي في اليمن، مشيرة إلى أنه “إيجابي ومحوري”، حيث وقفت المملكة إلى جانب اليمنيين، وفي عام 2011، تقدمت بالمبادرة الخليجية لإعادة اليمن إلى المسار الصحيح، وفي المقابل قامت طهران، سرا وعلنا، بدعم ميليشيات الحوثيين وتزويدهم بالسلاح، لإشعال نيران الحرب الأهلية داخل اليمن.