الخميس,28مارس,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارأحدث الاخبار: الارهاب والتطرف الدينيشؤون ايرانية_ أكثر من 70 الف عنصر من قوات الحرس تقاتل في...

شؤون ايرانية_ أكثر من 70 الف عنصر من قوات الحرس تقاتل في سوريا.. ونظام طهران يسعى لتسييس الحج

قواة السيج تابعه لنظام ملالي طهران
نبض سوريا:  اكثر من  70 ألف عنصر من قوات الحرس والجيش وميليشيات تابعة لقوات القدس تقاتل في سوريا
في تعقيبه على حرب الابادة الجماعية للسكان المتواجدين في مدينة حلب وحملة التدمير الممنهج للمنازل السكنية  التي تمارسها ميليشيات ملالي ايران وقوات الاسد وروسيا، كشف الدكتور زاهدي رئيس لجنة القضاء التابعة لمجلس الوطني للمقاومة الايرانية  في مؤتمر صحفي على الإنترنت عقد بهذا الشأن :

    مجمل القوات التي جاء بها نظام ولاية الفقيه إلى سوريا تجاوز 70 ألف عنصر. من قوات الحرس والجيش والميليشيات الأجنبية التابعة لقوات القدس
    القصف الروسي والبراميل المتفجرة لبشار الأسد على مدينة حلب هدفها تمهيد الأرضية لتقدم قوات نظام الملالي للسيطرة على المدينة
    تقسيم سوريا بأجزاء لقيادة قوات الحرس وجعلها محاور ومراكز لجبهات: – مقرات القيادة والمركزية – الجبهة الجنوبية – الجبهة الشرقية – الجبهة الشمالية – جبهة الساحل

مشيرا الى المعلومات الجديدة الموثوقة الواردة من شبكات منظمة مجاهدي خلق الإيرانية من داخل النظام الإيراني ومن داخل قوات الحرس بشكل خاص والتي تم تأييدها من قبل مصادر الجيش السوري الحر، أن خطة الهجوم على حلب نفذّت منذ تسعة أشهر بأمر من خامنئي، وتم تنظيم وتنفيذ هذه الخطه في الأساس من قبل قوات الحرس الإيراني حيث لايوجد عناصر من قوات الاسد في المنطقة.

إن عمليات القصف الإجرامي خلال الأسبوعين الماضيين التي نفذّت من قبل القوات الجوية السورية والقوات الروسية والتي أدّت إلى مقتل مئات المدنيين الأبرياء كان هدفها تمهيد الأرضية لتقدم قوات الحرس وعملائهم.

وكان لقوات الحرس خطة كبيرة في ضواحي حلب في شهر اكتوبر 2015 باسم «عملية محرم». هذه  الخطة أصيبت بنكسة كبيرة بعد مقتل عميد الحرس حسين همداني القائد العام لقوات النظام الإيراني في سوريا في السابع من أكتوبر 2015 في محيط حلب ومقتل عدد كبير من جنرالات وقادة الحرس في تلك المنطقة.

-2- مصرع رجل الدين الإيراني «مجيد سليماني» في حلب

أكدت وسائل إعلامٍ إيرانية اليوم الأربعاء، مقتل رجل الدين الإيراني (مجيد سليمانيان) في مدينة حلب، القيادي في الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني، متجاهلةً الإشارة إلى تاريخ أو ملابسات مقتله.

إلى ذلك أشارت وكالة (أهل البيت) الفارسية والمقربة من النظام الحاكم في إيران أن من أسمته “حجة الإسلام والمسلمين سليمانيان” لقي مصرعه في المعارك ضد “الإرهابيين التكفيريين في مدينة حلب السورية أثناء دفاعه المقدسات”، بحسب الوكالة  وذكرت الوكالة أيضاً أن سليمانيان الحائز على درجة الماجستير، وهو عضو إحدى الحوزات العلمية في إحدى الجامعات الإيرانية، سيشيع في وقتٍ سيحدد لاحقاً، مضيفةً أنها لم تحصل على المزيد من المعلومات حول ظروف مقتله.

-3- نظام طهران يسعى لتسييس فريضة الحج

أكدت السعودية الأثنين، خلال جلسة لمجلس الوزراء برئاسة الملك سلمان بن عبدالعزيز، رفضها للمحاولات الإيرانية الهادفة إلى وضع العراقيل لمنع قدوم الحجاج الإيرانيين بهدف تسييس فريضة الحج واستغلالها للإساءة إلى السعودية مؤكدة أن قرار منع المواطنين الإيرانيين من القدوم للحج يعود إلى المسؤولين الإيرانيين وسيكونون مسؤولين أمام الله وأمام العالم أجمع.

تناول محلل شؤون الشرق الأوسط صحيفة “هآرتس الإسرائيلية ” “زائيفي باريل”  الخلافات الصامتة بين وزير الخارجية الايراني جواد ظريف وقائد فيلق القدس  قاسم سليماني”، إشارة أن حزب الله إعترف للمرة الأولى بخسارة قائد كبير كـ “بدر الدين” الذي يفترض ان يصفى بعملية أمنية، بعملية قصف غير مرسومة الأهداف مسبقاً.

وحول الشبهات حول الجهة التي تقف خلف العملية، حاول/ باريل / تمرير تكهنات حول جهات داخل الحزب تقف خلف ما جرى. ويقول حرفياً: “محمد عطايا القيادي في حزب الله، الذي شغل منصب رئيس وحدة 113 التابعة للحزب والمسؤولة عن العمليات في الضفة الغربية، كان على خلاف مع بدر الدين”، لكن يشير في الوقت عينه، إلى أن الحزب “يعلم جيداً من قتل بدر الدين ويخشى أن يكون ذلك نتيجة خرق إستخبارتي”.

وحول الشخصية التي ستخلف بدر الدين، ابدى محلل شؤون الشرق الأوسط، أن الخليفة ستكون على عاتق القيادي الشهير في حزب الله، طلال حميّة، أحد رجالات الرعيل الأول والشخصيات الأمنية المعروفة. واضاف “زائفي” ان حمية الذي ينحدر من بلدة طاريّا البقاعية، “يرأس حالياً وحدة العمليات الخارجية 910 المسؤولة عن تنفيذ العمليات في الخارج”ويختم بتقديم توقع أن مقتل بدر الدين لن يؤثر على حزب الله بشيء أو حتى على دوره في سوريا على الرغم من خسارته لأكثر من 1200 من مقاتليه