الملف ـ باريس : وصفت مريم رجوي رئيسة الجمهورية المنتخبة من قبل المقاومة الايرانية
اعفاء لاريجاني سكرتير المجلس الاعلى للامن في النظام الايراني بانه عملية جراحية كبيرة في فترة انهيار وسقوط النظام.
وذكرت في تصريح صحفي ان اعفاء لاريجاني بعد اعفاء الحرسي رحيم صفوي قائد قوات الحرس وكذلك اعفاء عدد من اعضاء حكومة احمدي نجاد يشير الي تصعيد الازمة داخل النظام.
وتوقعت مزيدا من الاستقالات والاعفاءات مشيرة الى ان خامنئي كان امام احد خياري اعفاء لاريجاني واحمدي نجاد لكنه اضطر الي اعفاء لاريجاني الذي استفاد منه لفترة في المحادثات مع الدول الغربية وخداع هذه الدول. .
اعفاء لاريجاني سكرتير المجلس الاعلى للامن في النظام الايراني بانه عملية جراحية كبيرة في فترة انهيار وسقوط النظام.
وذكرت في تصريح صحفي ان اعفاء لاريجاني بعد اعفاء الحرسي رحيم صفوي قائد قوات الحرس وكذلك اعفاء عدد من اعضاء حكومة احمدي نجاد يشير الي تصعيد الازمة داخل النظام.
وتوقعت مزيدا من الاستقالات والاعفاءات مشيرة الى ان خامنئي كان امام احد خياري اعفاء لاريجاني واحمدي نجاد لكنه اضطر الي اعفاء لاريجاني الذي استفاد منه لفترة في المحادثات مع الدول الغربية وخداع هذه الدول. .
وقالت ان ابعاد لاريجاني يظهر مرة اخرى ان النظام لا يريد اطلاقا التخلي من مشروع الحصول على الاسلحة النووية ولا يتحمل ادنى شرخ ومرونة حتى في الشكل والظاهر في هذا المجال.
واضافت ان هذه التغييرات تظهر كذلك مدى هشاشة وفشل سياسة اوربا في مفاوضاتها مع الفاشية الدينية الحاكمة في ايران.
واشارت الى ان تعيين سعيد جليلي, الشخص الذي يعد من المراتب السفلى في سلم النظام, خلفا للاريجاني من شأنه توفير فرض هيمنة احمدي نجاد على سياسة النظام النووية.
واشارت الى ان تعيين سعيد جليلي, الشخص الذي يعد من المراتب السفلى في سلم النظام, خلفا للاريجاني من شأنه توفير فرض هيمنة احمدي نجاد على سياسة النظام النووية.
وكان جليلي من المقربين لنجاد قد اصيب بجروح خلال الحرب الايرانية العراقية وتخرّج من «جامعة امام صادق» وكان يدرس هناك ايضَا