السبت, 9 نوفمبر 2024

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارخلال زيارة لمجلس أوروبا،السیدة مريم رجوي تلتقي مع بيورن بیرج، نائب الأمين...

خلال زيارة لمجلس أوروبا،السیدة مريم رجوي تلتقي مع بيورن بیرج، نائب الأمين العام لمجلس أوروبا وعدد من النواب

موقع المجلس:

خلال زيارة إلى مجلس أوروبا، التقت السيدة مريم رجوي الرئيسة المنتخبة من قبل المقاومة الإيرانية يوم الأربعاء 2 تشرين الأول/أكتوبر، بالسيد بيورن بیرج، نائب الأمين العام لمجلس أوروبا. وخلال الاجتماع، تمت مناقشة انتهاكات نظام الملالي الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان وسياسات النظام المثيرة للحرب، فضلا عن التطورات المتعلقة بمقاومة الشعب الإيراني والاحتجاجات الاجتماعية.

لقاء مريم رجوي مع بيورن بیرج، نائب الأمين العام لمجلس أوروبا وعدد من النواب خلال زيارة لمجلس أوروبا

کما التقت السیدة رجوي بعدد من أعضاء مجلس أوروبا، بمن فيهم السيناتورة أليساندرا مايورينو من إيطاليا، والسيدة إيفا ديميتش من سلوفينيا، والسيناتور جوزيف أفريللي من أيرلندا، ووفد من برلمان سان مارينو، يشمل كلا من السيدين نيكولا رينزي، وخيراردو جيوفانيولي، والسيدتين أليتشي مينا وجوليا موراتوري.

وفي نفس اليوم شاركت وتكلمت السيدة مريم رجوي في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا ومؤتمر الأحزاب الشعبية الأوروبية والأحزاب الديمقراطية والليبرالية بستراسبورغ.

وعقد اجتماع مجموعة الأحزاب الشعبية الأوروبية برئاسة السيد بابلو هيسبان، رئيس هذه المجموعة. وشكر السيد بابلو هيسبان السيدة رجوي على مشاركتها في الاجتماع وقال إن السيدة رجوي قادت جهود حركة المقاومة لجلب الديمقراطية إلى إيران. ولعبت دورا بارزا في النضال من أجل المساواة ودور المرأة، وتحت قيادتها، كانت النساء في المقاومة الإيرانية في مواقع ريادية.

 

وقالت السيدة رجوي في هذا الاجتماع إن الترويج للحرب وتصدير التطرف يشكلان الوجه الآخر لعملة القمع والقتل والإعدام في الداخل ويمثلان جزءا أساسيا من استراتيجية النظام من أجل البقاء. لقد قال خامنئي، زعيم النظام، مرارا وتكرارا إنه إذا لم نقاتل خارج حدود إيران، فعلينا محاربة العدو في المدن الإيرانية. يقصد بالعدو المجتمع المتفجر وشباب الانتفاضة. هذه هي فلسفة وجود القوات الوكيلة للنظام التي يهدر النظام أموال الشعب الإيراني عليها، فطالما هذا النظام في السلطة، فلن ترى المنطقة السلام والهدوء. ولهذا السبب ما فتئنا نقول منذ سنوات إن الاعتراف بالبديل والجمهورية الديمقراطية في إيران شرط أساسي للسلام والأمن في المنطقة والعالم.