السبت, 17 مايو 2025

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارلمشارکتهم في قتل 85 مواطنا أرجنتينيا محاكمة مسؤولين في النظام الإيراني غيابيا...

لمشارکتهم في قتل 85 مواطنا أرجنتينيا محاكمة مسؤولين في النظام الإيراني غيابيا في قضية “آميا”

حدیث الیوم:
موقع المجلس:

بالتزامن مع الذكرى ال30 لتفجير المبنى الخيري اليهودي في بوينس آيرس، و التي تصادف في يوم الأربعاء 17 يوليو 2024، تحدث الرئيس الأرجنتيني عن الحاجة إلى محاكمة غيابيا لعدد من قادة نظام الملالي الذين كانوا مطلوبين من قبل القضاء الأرجنتيني لسنوات لارتكابهم هذه الجريمة.

وفيما يتعلق بدور نظام الملالي في التفجير الذي أدى إلى مقتل 85 مواطنا أرجنتينيا، أعلن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في 10 آب/أغسطس 1994، بعد ثلاثة أسابيع من الجريمة: “إن الانفجار الأرجنتيني في طهران خطط له الحرس الثوري ووزارة المخابرات ووزارة خارجية النظام، ووافق عليه المجلس الأعلى للأمن التابع للنظام”.

وقال الرئيس الأرجنتيني خافيير ميليلي بمناسبة الذكرى ال30 للانفجار: “يمثل 18 يوليو من هذا العام ثلاثة عقود من الإفلات من العقاب ومناورات الشخصيات السرية التي أرادت إخفاء الحقيقة ونسيان القضية … “نحن نعمل بما يتماشى مع القانون للسماح بالملاحقة الغيابية لأخطر هذه الجرائم، مما سيمكن من محاكمة قادة النظام الإيراني الذين تورطوا في ذلك الهجوم …”

وأضاف: “نرحب بقرار المحكمة الجنائية الاتحادية في 11 أبريل. الحكم الذي تم فيه الاعتراف بالهجوم كجريمة ضد الإنسانية. هذا مهم جدا وحيوي، لأنه يسجله كجريمة ستتحمل الجمهورية الإسلامية وحزب الله اللبناني المسؤولية عنها في نهاية المطاف…”

كما قالت وزيرة الأمن الأرجنتينية باتريشيا بولريش يوم الخميس 18 يوليو 2024 ، “كانت إيران مسؤولة عن هذا الهجوم … من الثابت أن هذا الهجوم تم تنظيمه في السفارة الإيرانية في الأرجنتين … لقد عرفنا من هم منذ سنوات … نحن نعرف من المسؤول، أي النظام الإيراني وحزب الله اللبناني… لقد تلقوا إنذارات حمراء من الإنتربول، وما زلنا ننتظر مرحلة المحاكمة”.

بمناسبة الذكرى ال30 لتفجير “آميا”، كتب الرئيس البوليفي السابق خورخي فرناندو راميريز على موقع “إنترناشيونال بيزنس تايمز”: “في غياب مساءلة النظام عن تفجير بوينس آيرس، واصل النظام الإيراني والحرس الثوري الإيراني العمل على توسيع نفوذهما في الأرجنتين وبقية أمريكا اللاتينية. وكما تظهر تقارير عديدة عن تفجيرات أخرى واغتيالات مستهدفة، فإن تهديد الإرهاب المدعوم من إيران قد نما على نطاق عالمي”.

وأضاف الرئيس البوليفي السابق: “في يونيو 2018، تم التعرف على دبلوماسي النظام الإيراني الذي يعمل في سفارة النظام في فيينا على أنه العقل المدبر لمؤامرة المتفجرات في تجمع لعشرات الآلاف من الإيرانيين الذين يعيشون في الخارج بالقرب من باريس، نظمه المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI)، وفي العام الماضي فقط، نجا السياسي الإسباني أليخو فيدال كوادراس بأعجوبة من إطلاق نار في وسط مدريد”.

وفي إشارة إلى القمة العالمية لإيران الحرة لعام 2024، أضاف فرناندو راميريز: “عقد التحالف المؤيد للديمقراطية التابع للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية مؤتمرا تشرفت بحضوره. في السنوات الأخيرة، حصل المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية على دعم الآلاف من المشرعين في عشرات البلدان، وجميعهم أدركوا أن التهديد الإرهابي للنظام الإيراني لن يختفي إلا بالإطاحة به. لذلك، تقع على عاتق جميع الحكومات الديمقراطية مسؤولية إدراج الحرس الإيراني على القائمة السوداء، وإضعاف وكلائه الإرهابيين، وعزل النظام الإيراني، وتقديم الدعم المعنوي والسياسي للشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية”.

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.