مصاعب في حركة النقل الجوي الإيراني
القبس الكويتية-واشنطن – يو بي آي – كشف تقرير أميركي أن الاتفاق الأخير بين اربع من أكبر شركات النفط الأوروبية والولايات المتحدة، الهادف إلى مزيد من العزل لإيران، قد أثر على النقل الجوي الإيراني معيقاً عملية إعادة تزويد الطائرات الإيرانية بالوقود في أغلب مطارات دول أوروبا. وذكرت «واشنطن بوست» أنه نتيجة لهذا الاتفاق وإلغاء تلك الشركات عقودها مع طهران، فإن «الطائرات الإيرانية المغادرة من وجهات مثل أمستردام ولندن وستوكهولم مجبرة حالياً على التوقف مطولاً في مطار بألمانيا أو النمسا لإعادة تعبة الوقود».
القبس الكويتية-واشنطن – يو بي آي – كشف تقرير أميركي أن الاتفاق الأخير بين اربع من أكبر شركات النفط الأوروبية والولايات المتحدة، الهادف إلى مزيد من العزل لإيران، قد أثر على النقل الجوي الإيراني معيقاً عملية إعادة تزويد الطائرات الإيرانية بالوقود في أغلب مطارات دول أوروبا. وذكرت «واشنطن بوست» أنه نتيجة لهذا الاتفاق وإلغاء تلك الشركات عقودها مع طهران، فإن «الطائرات الإيرانية المغادرة من وجهات مثل أمستردام ولندن وستوكهولم مجبرة حالياً على التوقف مطولاً في مطار بألمانيا أو النمسا لإعادة تعبة الوقود».
حتى الشهر المقبل
وقالت إن شركتي «توتال» الفرنسية و«أو أم في» النمساوية ما زالتا تزودان الطائرات الإيرانية بالوقود إلى حين انتهاء عقديهما ربما الشهر المقبل، وعندها فإن شركة «إيران اير» قد تجبر على إلغاء أو خفض رحلاتها بشكل كبير. وذكرت الصحيفة أن المسؤولين الأميركيين يعترفون بأن الضغط المتزايد يضر بالشعب الإيراني لكنهم يقولون إن على هؤلاء إلقاء اللوم على زعمائهم بخصوص العزلة المتزايدة.
لا أنشطة في الطاقة
ووفقاً للاتفاق الذي أعلن عنه في واشنطن في 30 سبتمبر، فقد تعهدت كل من «توتال» الفرنسية، و«ستات أويل» النرويجية، و«ايني» الإيطالية، و«رويال داتش شل» البريطانية – الهولندية بإيقاف استثماراتها في إيران وتفادي أي أنشطة جديدة في قطاع الطاقة. وقد ألغى عدد من شركات النفط بينها «بريتيش بتروليوم» البريطانية «ورويال داتش شل» و«كيو 8» الأسبوع الفائت عقوداً لتزويد الطائرات الإيرانية بالوقود.
وقالت إن شركتي «توتال» الفرنسية و«أو أم في» النمساوية ما زالتا تزودان الطائرات الإيرانية بالوقود إلى حين انتهاء عقديهما ربما الشهر المقبل، وعندها فإن شركة «إيران اير» قد تجبر على إلغاء أو خفض رحلاتها بشكل كبير. وذكرت الصحيفة أن المسؤولين الأميركيين يعترفون بأن الضغط المتزايد يضر بالشعب الإيراني لكنهم يقولون إن على هؤلاء إلقاء اللوم على زعمائهم بخصوص العزلة المتزايدة.
لا أنشطة في الطاقة
ووفقاً للاتفاق الذي أعلن عنه في واشنطن في 30 سبتمبر، فقد تعهدت كل من «توتال» الفرنسية، و«ستات أويل» النرويجية، و«ايني» الإيطالية، و«رويال داتش شل» البريطانية – الهولندية بإيقاف استثماراتها في إيران وتفادي أي أنشطة جديدة في قطاع الطاقة. وقد ألغى عدد من شركات النفط بينها «بريتيش بتروليوم» البريطانية «ورويال داتش شل» و«كيو 8» الأسبوع الفائت عقوداً لتزويد الطائرات الإيرانية بالوقود.