تظاهرة الإيرانيين فی الأوروبا ضد الصفقة المشينة بين الحكومة البلجيكية ونظام الملالي- واصل أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية والمقاومة الإيرانية في بلجيكا والسويد وهولندا تظاهراتهم اليوم الخميس 7 يوليوا للاحتجاج على الصفقة المشينة بين الحكومة البلجيكية ونظام الملالي وهتفوا الموت لخامنئي ورئيسي واللعن على خميني، ونظام الملالي يرتكب جريمة وبلجيكا تحميه، وطلب الشعب الإيراني معاقبة القتلة والإرهابيين.
يذكر أن لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البلجيكي، وافقت بعد جلستين صاخبتين يومي الثلاثاء والأربعاء 5 و 6 تموز / يوليو، وبعد ساعات من النقاش، على “اتفاقية نقل المحكوم عليهم” بين نظام الملالي والحكومة البلجيكية بـ 10 أصوات وامتناع واحد عن التصويت لصالح الائتلاف الحكومي و 5 أصوات معارضة، وأحالت إلى الجلسة العامة للبرلمان للتصويت لاتخاذ القرار النهائي.
في هذه المدة القصيرة، ومع الجهود المتواصلة للمقاومة الإيرانية، انضم العديد من المشرعين والشخصيات السياسية في 24 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ودول أوروبية، إلى الحملة العالمية ضد هذه الصفقة القذرة بخطابات ومواقف واضحة لا لبس فيها. وأدان أعضاء مجلس الشيوخ والكونغرس الأمريكي والبرلمان الأوروبي والجمعيات الأوروبية والمجموعات البرلمانية لأصدقاء إيران الحرة في 14 دولة ومجموعة من أبرز المحامين ومئات الشخصيات السياسية والدينية والعلمية، بمن فيهم البروفيسور جون متر، مدير مشروع جيمس ويب الكبير والحائز على جائزة نوبل في تصريحات وفي رسائلهم إلى رئيس وأعضاء البرلمان البلجيكي ورئيس الوزراء ووزير العدل في هذا البلد، أدانوا بشدة إعادة قتلة ومرتكبي الجريمة الإرهابية الكبرى في تجمع المقاومة الإيرانية إلى قادتهم في إيران وطالبوا بوقفها.
تستمر الحملة العالمية التي تتبناها المقاومة الإيرانية بأقصى حد بمساعدة ودعم محامين دوليين وأحزاب وممثلين معارضين في البرلمان البلجيكي وشخصيات سياسية ومشرعين في أوروبا وأمريكا لمنع المعاملة المخزية.
في هذه المدة القصيرة، ومع الجهود المتواصلة للمقاومة الإيرانية، انضم العديد من المشرعين والشخصيات السياسية في 24 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ودول أوروبية، إلى الحملة العالمية ضد هذه الصفقة القذرة بخطابات ومواقف واضحة لا لبس فيها. وأدان أعضاء مجلس الشيوخ والكونغرس الأمريكي والبرلمان الأوروبي والجمعيات الأوروبية والمجموعات البرلمانية لأصدقاء إيران الحرة في 14 دولة ومجموعة من أبرز المحامين ومئات الشخصيات السياسية والدينية والعلمية، بمن فيهم البروفيسور جون متر، مدير مشروع جيمس ويب الكبير والحائز على جائزة نوبل في تصريحات وفي رسائلهم إلى رئيس وأعضاء البرلمان البلجيكي ورئيس الوزراء ووزير العدل في هذا البلد، أدانوا بشدة إعادة قتلة ومرتكبي الجريمة الإرهابية الكبرى في تجمع المقاومة الإيرانية إلى قادتهم في إيران وطالبوا بوقفها.
تستمر الحملة العالمية التي تتبناها المقاومة الإيرانية بأقصى حد بمساعدة ودعم محامين دوليين وأحزاب وممثلين معارضين في البرلمان البلجيكي وشخصيات سياسية ومشرعين في أوروبا وأمريكا لمنع المعاملة المخزية.