الأربعاء, 21 مايو 2025

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارخامنئي و إبراهيم رئيسي والمشروع الكبير للتصدي لكراهية الشعب الایراني المتفاقمة وتساقط...

خامنئي و إبراهيم رئيسي والمشروع الكبير للتصدي لكراهية الشعب الایراني المتفاقمة وتساقط قوات نظام ولاية الفقيه

المشروع الكبير لخامنئي ورئيسي في العام الجديد هو الخوف من الكراهية العامة للشعب الإيراني وتساقط قوات

الکابت – موقع المجلس:

ان حقیقت المشروع الكبير لخامنئي ورئيسي في العام الجديد هو الخوف من الكراهية العامة للشعب الإيراني وتساقط قواته. و السؤال الذي یطرح هو:

ما هو هدف خامنئي من وراء إحضار جميع وكلائه وكوادره؟

ما هي الرسالة الأصلية لهذا التجمع غير المتجانس؟

قال خامنئي في 12أبريل2022:

“إذا سعى أحد اليوم إلى إحباط المواطنين وغرس الشعور بالمأزق في نفوسهم، فهذا هو الظلم بعينه على الثورة”.

إن معنى إحباط الشعب الإيراني هو الكراهية العامة وتساقط المنتمين للولي الفقيه من هيكل نظام الملالي. وعبَّر الجلاد رئيسي عن المشروع الكبير قبل خامنئي، حيث قال:

المعمم الجلاد رئيسي، في 12أكتوبر2022:

“إن المشروع الكبير للحكومة الشعبية هو مسألة ثقة الشعب في الحكومة ومنحه الأمل، ويجب أن نضع بعين الاعتبار أن أهم مشروع لنا اليوم هو زيادة ثقة الشعب في الحكومة”.

وقال أمان قلیج شادمهر في مجلس شورى الملالي، في 12 أبريل 2022:

“يا سيادة رئيس الجمهورية! أيها المسؤولين في الحكومة، ووزراء الاقتصاد بأن صبر المواطنين قد نفذ وفاض بهم الكيل.

إذ إن الإيرانيين يعانون اليوم من ضغوط قصوى في المعيشة.

وأصبح العبء الذي فُرض عليهم في السنوات السابقة ثقيلًا ومرهقًا، والقشة الواحدة سوف تقصم العمود الفقر للناس.

ولماذا لا يتم حقًا إيجاد حل للفقر ومشاكل معيشة المواطنين؟

وتجنَّب عضو سابق في مجلس شورى الملالي المجاملات وقال:

قال محمدرضا خباز في موقع “بهار نيوز” الحكومي، في 13 أبريل 2022:

عندما تتحدث الحكومة عن تحسين الأوضاع ترش الملح على جروح المواطنين، وأعتقد أن الحكومة تتعمد اتباع هذا الأسلوب، أي أنهم يسعون إلى إبقاء المجتمع في حالة فقر حتى يعتاد المجتمع على الفقر.

وقال كمال حسين بور، في أبريل 2022: “إنني أحذر من هذا المنبر من أنه إذا لم تتحلى الحكومة بالفطنة، فإن هذا الضغط الاقتصادي وهذا الانقسام الطبقي سيكون لهما عواقب وخيمة، واليوم فات الأوان”.

وقال خامنئي، في 12 أبريل2022:

“لا يجب على أولئك الذين يريدون الحكم على أوضاع البلاد أن يفكروا فقط في قضية الاقتصاد”.

نعم! إن المعيشة والاقتصاد ليسا بمشكلة خامنئي، ولا يسعى إلى تقليص الفقر، ولذلك يجمع وكلائه ليقولوا بنفس اللسان المتلعثم إن الوضع متفجر فالتزموا الصمت!

بيد أن الولي الفقيه يعتقد مثل جميع الديكتاتوريين الذين انقضى أجلهم التاريخي بأنه يستطيع إخماد الانتفاضة والانفجار الاجتماعي من خلال زيادة عمليات الإعدام وتكثيف القمع، إلا أنه بهذه الطريقة يحفر قبره بيديه.

الأهالي ينظمون وقفة احتجاجية، ويستقبلون خامنئي بصفير الاستهجان في أصفهان.

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية
Privacy Overview

This website uses cookies so that we can provide you with the best user experience possible. Cookie information is stored in your browser and performs functions such as recognising you when you return to our website and helping our team to understand which sections of the website you find most interesting and useful.