السبت,27يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارفي اجتماع مشترك للحكومة ومجلس شورى النظام إبراهيم رئيسي یكشف عن أزمة...

في اجتماع مشترك للحكومة ومجلس شورى النظام إبراهيم رئيسي یكشف عن أزمة نظام الملالي

في اجتماع مشترك للحكومة ومجلس شورى النظام إبراهيم رئيسي یكشف عن أزمة نظام الملالي
في الواقع، نحن اليوم بحاجة إلى جهاد صنع القرار في المجلس والحكومة، حتى نتمكن من التغلب على المشاكل معًا. (موقع رئاسة الجمهورية – 17 نيسان)

في اجتماع مشترك لحكومة رئيسي الجلاد وأعضاء مجلس شورى النظام، الذي عقد يوم الأحد، 17 أبريل، حذر رئيسي الجلاد من الاشتباكات بين مجلس شوری النظام مع حكومته، وقال:

تعتبر وحدة عمل جميع عناصر نظام الحكم في البلاد، بما في ذلك الحكومة والمجلس، ضرورة لا يمكن إنكارها. وفي إشارة إلى الهجمات المستمرة لأعضاء المجلس على حكومته ووزراء حكومته، أضاف رئيسي: “إذا فقد وزير معنوياته بسبب بعض الكلمات، فلن يتمكن هذا الوزير من العمل بشكل فعال”.

وأضاف رئيسي “حتى يومنا هذا، أبلغت الحكومة أننا لن نسمح باشتغال الحكومة في مواضيع هامشية. وهذه كانت مشكلة قائمة بين الحكومات السابقة و مجالس السابق وفيما بينها، وكان يقول أحدهم فلان، والآخر كان يقول فلان. لا بد لي من الإجابة عليها، هذه الطريقة ستؤثر علينا سلبا”. (تلفيزيون النظام – 18 أبريل)

وشدد قاليباف، رئيس مجلس شورى النظام، في هذا الاجتماع المشترك بين الحكومة ومجلس الشورى، الذي عقد بدعوة من رئيسي، على ضرورة اتخاذ قرارات كبيرة للتعامل مع أزمة حكومة الملالي، وقال: للخروج من هذا الموقف، يجب أن نتحرك بشكل تلاحمي نحو التآزر واتخاذ القرارات. في الواقع، نحن اليوم بحاجة إلى جهاد صنع القرار في المجلس والحكومة، حتى نتمكن من التغلب على المشاكل معًا. (موقع رئاسة الجمهورية – 17 نيسان)

ذكرت صحيفة “جهان صنعت” الحكومية في 18 أبريل / نيسان احتمال تصاعد الخلافات بين مجلس شورى النظام مع حكومة رئيسي، محذرة: “توحيد الحكومة .. لم يكن له أي تأثير على مسيرة تقدم شؤون ودولة السادة المحترمين! البعض، في ضوء النظر إلى خبرة حكومة أحمدي نجاد التي استمرت ثماني سنوات، انتظر ظهور بعض الخلافات بين التيار المؤيد للحكومة والمجلس أو المتشددين، لكن لم يكن متوقعا أن تصل الأمور إلى هذا الحد في العام الأول على الأقل.