الأحد,28يوليو,2024

المؤتمر السنوي العام للمقاومة الإيرانية 2023

المؤتمر السنوي2023

مريم رجوي الرئيسة الجمهورية لإيران المستقبل

مريم رجوي

اجتماع إيران حرة 2023: إلى الأمام نحو جمهورية ديمقراطية

المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية

ماتثير الإعجاب بشأن مجاهدي خلق

أحدث الاخبارإيران –في اشتباک مسلح شمال شرق إيران، مصرع ضابط في شرطة نظام...

إيران –في اشتباک مسلح شمال شرق إيران، مصرع ضابط في شرطة نظام الملالي القمعیة

موقع المجلس:

خلال اشتباک مسلح قتل ضابط في شرطة نظام الملالي القمعیة في مدينة نيشابور شمال شرق إيران،

وافاد موقع “ركنا” الحكومي، أعلن حسين أحمدي، قائد شرطة نيشابور، يوم الثلاثاء 9 يوليو/تموز، مقتل أحد ضباط قوات الشرطة القمعية، وهو هادي ميرابادي، وإصابة اثنين آخرين في اشتباك مسلح.

وكتبت الوكالة: في إحدى قرى مدينة نيشابور، في نزاع مسلح ، أصيب النقيب هادي ميرابادي واثنان من أفراد الشرطة مع ثلاثة آخرين بالرصاص.

وأشارت: “رغم نقل جرحى الاشتباك المسلح إلى المستشفى، لقي النقيب هادي ميرابادي مصرعه”.

وفي حادث آخر وقع في 15 يونيو، أعلنت مجموعة بلوشية تُدعى منظمة أنصار الفرقان الإيرانية أن رجال أنصار الفرقان البواسل استهدفوا أحد مرتزقة الحرس الثوري البارزين المدعو (بهزاد كياني)، الذي كان من المجرمين الرئيسيين في حادثة “الجمعة الدامية”، مع ابنه الذي كان عضواً في فيلق القدس، وذلك في شارع باقري بمدينة زاهدان. وأسفر الهجوم عن مقتل بهزاد وإصابة ابنه.أيضا ،

مقتل حاكم ناحية جوهركوه في قضاء تفتان في سيستان وبلوشستان

مقتل حاكم ناحية جوهركوه في قضاء تفتان في سيستان وبلوشستان
في تقرير يوم الخميس ، 10 مايو ، ذكرت وكالة أنباء فيلق القدس ، المعروفة باسم تسنيم ، مقتل حرس ثوري قمعي آخر في شرق البلاد. ووفقا لوسائل الإعلام التي تديرها الدولة، قتل الحرس علي كبودواندي على الحدود الجنوبية الشرقية.

وادعى الحرسي علي رضا حيدرنيا، قائد فيلق الامام الحسن في محافظة البرز، في رسالة أن الحرسي قتل في اشتباك مع ما سماهم ب”أوغاد”.

إيران –في اشتباک مسلح شمال شرق إيران، مصرع ضابط في شرطة نظام الملالي القمعیة

مقتل ضابط شرطة في مدينة ايذه في اشتباك مسلح

في العام الماضي، قتل المئات من القوات القمعية للحرس والباسيج وقوات الأمن التابعة لنظام الملالي على أيدي شباب الانتفاضة في جميع أنحاء إيران. وكان قائد قوة شرطة النظام رادان قد أعلن أن أكثر من 90 من أفراد القوات الخاضعة لقيادته قتلوا على يد الشعب العام الماضي.

إن غضب واشمئزاز الشعب الإيراني، وخاصة الشباب والنساء الحرائر، الذين هم الضحية الأولى لقمع هذا النظام في العصور الوسطى، سيعاقبون القوى القمعية لنظام الملالي على أفعالها في كل فرصة، والمجتمع الإيراني يعد نار تحت الرماد تنفجر مثل بركان على الملالي في أي لحظة.